السوريات في مصر : " دعارة " و " تسول " و " سرقة "
صفحة 1 من اصل 1
السوريات في مصر : " دعارة " و " تسول " و " سرقة "
اضغط هنا للدخول لصفحة احدث ما اضيف للموقع
السوريات في مصر : " دعارة " و " تسول " و " سرقة "
السوريات في مصر
لحم رخيص و بضاعة لمن يشتري
باسم الزواج تباع السوريات في سوق النساء في مصر
سوريات قدمت الى مصر مع عائلاتها الهاربة من الحرب الدائرة هناك تضطر للزواج بمصريين لكي تستطيع العيش و لتجد المأوي .
تقارير تؤكد ان معظم العائلات السورية النازحة هربت الى مصر بشبب مشاركة اعضاء منها في الحرب ضد الجيش السوري و لا يستطيعون العودة لان اجهزة الامن هناك ستلاحقهم باعتبار ان كل من شارك في الفوضى هناك ارهابي، لتلقى النساء السوريات الذل و المهانة في كل بلد لجأت اليها .
شبكات للدعارة انشأها سوريون او مصريون تباع فيها اجساد السوريات بالمال في وضع اقل ما يوصف بأنه قذر و لا يرتقى للمعايير الانسانية البدائية .
بعض العائلات لجأت لتلك المهنة بسبب قلة المال و صعوبة الحصول عليه و توفير مستلزماتها فوجدت في البغاء طريقا لها .
و ليت الامر توقف عند هذا الحد فبالرغم من وعود الاخوان المسلمين للسوريين القادمين بالحماية و توفير المساعدة باعتبار انهم قادمون الى بلدهم الثاني و انهم يحاربون عدوا مشترك في سوريا ، اضطرت فتيات سوريات قاصرات على الزواج باصحاب العمائم من رجال الاخوان اللذين سهلوا لهم القدوم الى مصر واستغلوا فقر هؤلاء الفتيات و سلبوهم ادنى حقوقهم .
ومن نجى من بطش مافيا الدعارة و الزواج القصري ارتمى في احضان التسولو السرقة ليجد الشقاء و العناء و المذلة في طلب لقمة العيش التي تشبع جوعه وجوع اطفاله .
الحكومة المصرية لديهم من المشاكل ما يكفيها و من دخلوا الى مصر من السوريين بوعود من جماعة الاخوان المسلمين بتوفير المأوي لم يجدوا ذلك بعد رحيلهم ، خاصة و ان بعضهم ممن شارك في اعتصامات الاخوان و تظاهراتهم مقابل المال تم القبض عليه و ترحيله .
فهل يجد السوريين باسم الانسانية حلا و لو بالعودة لبلادهم على ان يعيشوا مسلوبي الكرامة ؟
السوريات في مصر : " دعارة " و " تسول " و " سرقة "
السوريات في مصر
لحم رخيص و بضاعة لمن يشتري
باسم الزواج تباع السوريات في سوق النساء في مصر
سوريات قدمت الى مصر مع عائلاتها الهاربة من الحرب الدائرة هناك تضطر للزواج بمصريين لكي تستطيع العيش و لتجد المأوي .
تقارير تؤكد ان معظم العائلات السورية النازحة هربت الى مصر بشبب مشاركة اعضاء منها في الحرب ضد الجيش السوري و لا يستطيعون العودة لان اجهزة الامن هناك ستلاحقهم باعتبار ان كل من شارك في الفوضى هناك ارهابي، لتلقى النساء السوريات الذل و المهانة في كل بلد لجأت اليها .
شبكات للدعارة انشأها سوريون او مصريون تباع فيها اجساد السوريات بالمال في وضع اقل ما يوصف بأنه قذر و لا يرتقى للمعايير الانسانية البدائية .
بعض العائلات لجأت لتلك المهنة بسبب قلة المال و صعوبة الحصول عليه و توفير مستلزماتها فوجدت في البغاء طريقا لها .
و ليت الامر توقف عند هذا الحد فبالرغم من وعود الاخوان المسلمين للسوريين القادمين بالحماية و توفير المساعدة باعتبار انهم قادمون الى بلدهم الثاني و انهم يحاربون عدوا مشترك في سوريا ، اضطرت فتيات سوريات قاصرات على الزواج باصحاب العمائم من رجال الاخوان اللذين سهلوا لهم القدوم الى مصر واستغلوا فقر هؤلاء الفتيات و سلبوهم ادنى حقوقهم .
ومن نجى من بطش مافيا الدعارة و الزواج القصري ارتمى في احضان التسولو السرقة ليجد الشقاء و العناء و المذلة في طلب لقمة العيش التي تشبع جوعه وجوع اطفاله .
الحكومة المصرية لديهم من المشاكل ما يكفيها و من دخلوا الى مصر من السوريين بوعود من جماعة الاخوان المسلمين بتوفير المأوي لم يجدوا ذلك بعد رحيلهم ، خاصة و ان بعضهم ممن شارك في اعتصامات الاخوان و تظاهراتهم مقابل المال تم القبض عليه و ترحيله .
فهل يجد السوريين باسم الانسانية حلا و لو بالعودة لبلادهم على ان يعيشوا مسلوبي الكرامة ؟
Nora love- مشرف عام
- عدد المساهمات : 68
مواضيع مماثلة
» احمي نفسك : سرقة حساب الفيس بوك عبر طلب الصداقة
» أمريكا تعلن سرقة 50 الف جيجابايت من بيانات الأمن القومي
» أمريكا تعلن سرقة 50 الف جيجابايت من بيانات الأمن القومي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى