مرض النزف المهبلى
صفحة 1 من اصل 1
مرض النزف المهبلى
تصاب النساء طوال مراحل العمر المختلفة بالعديد من الامراض لذا اقدم لكم اليوم معلومات عن النزف المهبلى
الجهاز الإنجابي عند المرأة تشمل الأعضاء الإنجابية لدى المرأة ما يلي: المبيضين. البوقين. الرحم. المهبل. تعريف مرض النزف المهبلي علمياً يعرف النزف المَهبِلي غير السوي على أنه نزف لا صلة له بدورات الطمث العادية عند المرأة. وهناك حالات كثيرة يعد فيها النزف المهبلي نزفاً غير سوي و يعد النزف أو التبقيع المهبلي بين الدورات أو بعد الجماع نزفاً مهبلياً غير سوي. كما أن حدوث هذا النزف قبل البلوغ أو بعد وصول المرأة سن اليأس يعد نزفاً غير سوي أيضاً. يعد حدوث نزف غزير جداً في أي وقت أمراً غير سوي. ومن غير السوي أيضاً أن يستمر الحيض عدة أسابيع . النزف الغزير جداً هو النزف الذي يؤدي إلى الإشباع التام للفوطة المهبلية خلال ساعة أو اثنتين فقط. من غير الطبيعي أن تستمر دورة الطمث أكثر من خمسة وثلاثين يوماً، وكذلك أن تستمر أقل من واحد وعشرين يوماً. كما أن انقطاعَ الدورة أكثر من ثلاثة أشهر أو ستة أشهر أمر غير سوي أيضاً. يمكن أن يحدث نزف مهبلي غير سوي لدى المرأة في أي سن. لكن بعض حالات الاضطراب يمكن أن تكون أمراً عادياً لدى الفتاة في بداية دوراتها الطمثية، ولدى المرأة التي تقارب بلوغ سن اليأس. الأسباب إن للنزف المهبلي غير السوي أسباباً محتملة كثيرة. وتلقي الفقرات التالية نظرة على بعض الأسباب الشائعة للنزف المهبلي غير السوي وقد يكون من أسبابه: أورام ليفية رحمية أو كيسات رحمية. مشكلات هرمونية. تناول أدوية هرمونية من قبيل أقراص منع الحمل أو الخضوع لمعالجة هرمونية طمثيَّة. مشكلات في الدرق. سرطان عنق الرحم أو المبيض أو الرحم أو المهبل. يمكن أن تكون للنزف الذي يحدث في أثناء الحمل أسباب متعددة أيضاً. وهو لا يحدث دائماً بسبب مشكلة خطيرة لكن استشارة الطبيب ضرورية لتكون المرأة في أمان. يمكن أن يساعد فحص الحوض واختبارات الدم، وغير ذلك من الإجراءات الطبية الطبيب على تشخيص المشكلات. وتعتمد المعالجة على الأسباب التي يكتشفها الطبيب. طرق العلاج تعتمد طريقة معالجة النزف المهبلي غير السوي على سببه. كما أن لعمر المريضة ورغبتها في إنجاب مزيد من الأطفال أو عدم رغبتها في ذلك تأثيراً في طريقة معالجة ذلك النزف يمكن معالجة معظم النساء المصابات بالنزف المهبلي غير السوي باستخدام المعالجات الهرمونية. وهناك أنواع مختلفة من هذه المعالجات ومنها: أقراص منع الحمل. اللولب الرحمي الذي يطلق الهرمونات. الحقن الهرمونية. الكريمات أو الرهيمات المهبلية الهرمونية. قد تكون الجراحة ضرورية لمعالجة بعض أسباب النزف المهبلي غير السوي. ومن الممكن استخدام الجراحة لإزالة الورم الليفي الرحمي أو البوليبات الرحمية التي قد تسبّب النزف. ومن الإجراءات الجراحية الأخرى لمعالجة النزف المهبلي غير السوي التوسيع وكشط بطانة الرحم. وهذا واحد من أساليب كثيرة مستخدمة لتخريب جزء من بطانة الرحم. يعد استئصال الرحم من الإجراءات الجراحية التي يمكن اللجوء إليها لوقف النزف المهبلي غير السوي. وقد يجري اللجوء إلى هذا الخيار إذا لم تنجح التدابير الأخرى. لكن استئصال الرحم لا يكون وارداً إلا إذا كانت المرأة غير راغبة في الإنجاب، لأن هذا الإجراء يسبب لها عقماً دائماً. قد تفضل المريضة أحياناً الانتظار بعض الوقت قبل معالجة النزف المهبلي غير السوي، لأن من المحتمل أن يزول من تلقاء نفسه. يجب أن تسأل المريضة طبيبها لتعرف ما إذا كان من المستحسن أن تنتظر وتراقب الوضع الخلاصة يمكن أن يحدث النزف المهبلي غير السوي لدى المرأة في أي سن. وهو مشكلة شائعة لدى النساء. إن النزف المهبلي غير السوي أمر مختلف عن النزف الطبيعي في حالة الحيض. ومن الممكن أن يكون هذا النزف غير السوي نزفاً بين الدورات، وأن يدوم عدة أسابيع. ويكون النزف غير سوي أيضاً عندما يحدث قبل البلوغ الجنسي، أو بعد بلوغ المرأة سن اليأس. هناك أسباب مختلفة كثيرة للنزف المهبلي غير السوي. ومن الممكن إجراء اختبارات لتحديد مستوى الهرمونات في الدم وفحص الأعضاء الإنجابية لدى المرأة من أجل تحديد سبب النزف. وعندما تلاحظ المرأة وجود نزف غير سوي، فإن عليها أن تستشير الطبيب لمناقشة سبل المعالجة.
الجهاز الإنجابي عند المرأة تشمل الأعضاء الإنجابية لدى المرأة ما يلي: المبيضين. البوقين. الرحم. المهبل. تعريف مرض النزف المهبلي علمياً يعرف النزف المَهبِلي غير السوي على أنه نزف لا صلة له بدورات الطمث العادية عند المرأة. وهناك حالات كثيرة يعد فيها النزف المهبلي نزفاً غير سوي و يعد النزف أو التبقيع المهبلي بين الدورات أو بعد الجماع نزفاً مهبلياً غير سوي. كما أن حدوث هذا النزف قبل البلوغ أو بعد وصول المرأة سن اليأس يعد نزفاً غير سوي أيضاً. يعد حدوث نزف غزير جداً في أي وقت أمراً غير سوي. ومن غير السوي أيضاً أن يستمر الحيض عدة أسابيع . النزف الغزير جداً هو النزف الذي يؤدي إلى الإشباع التام للفوطة المهبلية خلال ساعة أو اثنتين فقط. من غير الطبيعي أن تستمر دورة الطمث أكثر من خمسة وثلاثين يوماً، وكذلك أن تستمر أقل من واحد وعشرين يوماً. كما أن انقطاعَ الدورة أكثر من ثلاثة أشهر أو ستة أشهر أمر غير سوي أيضاً. يمكن أن يحدث نزف مهبلي غير سوي لدى المرأة في أي سن. لكن بعض حالات الاضطراب يمكن أن تكون أمراً عادياً لدى الفتاة في بداية دوراتها الطمثية، ولدى المرأة التي تقارب بلوغ سن اليأس. الأسباب إن للنزف المهبلي غير السوي أسباباً محتملة كثيرة. وتلقي الفقرات التالية نظرة على بعض الأسباب الشائعة للنزف المهبلي غير السوي وقد يكون من أسبابه: أورام ليفية رحمية أو كيسات رحمية. مشكلات هرمونية. تناول أدوية هرمونية من قبيل أقراص منع الحمل أو الخضوع لمعالجة هرمونية طمثيَّة. مشكلات في الدرق. سرطان عنق الرحم أو المبيض أو الرحم أو المهبل. يمكن أن تكون للنزف الذي يحدث في أثناء الحمل أسباب متعددة أيضاً. وهو لا يحدث دائماً بسبب مشكلة خطيرة لكن استشارة الطبيب ضرورية لتكون المرأة في أمان. يمكن أن يساعد فحص الحوض واختبارات الدم، وغير ذلك من الإجراءات الطبية الطبيب على تشخيص المشكلات. وتعتمد المعالجة على الأسباب التي يكتشفها الطبيب. طرق العلاج تعتمد طريقة معالجة النزف المهبلي غير السوي على سببه. كما أن لعمر المريضة ورغبتها في إنجاب مزيد من الأطفال أو عدم رغبتها في ذلك تأثيراً في طريقة معالجة ذلك النزف يمكن معالجة معظم النساء المصابات بالنزف المهبلي غير السوي باستخدام المعالجات الهرمونية. وهناك أنواع مختلفة من هذه المعالجات ومنها: أقراص منع الحمل. اللولب الرحمي الذي يطلق الهرمونات. الحقن الهرمونية. الكريمات أو الرهيمات المهبلية الهرمونية. قد تكون الجراحة ضرورية لمعالجة بعض أسباب النزف المهبلي غير السوي. ومن الممكن استخدام الجراحة لإزالة الورم الليفي الرحمي أو البوليبات الرحمية التي قد تسبّب النزف. ومن الإجراءات الجراحية الأخرى لمعالجة النزف المهبلي غير السوي التوسيع وكشط بطانة الرحم. وهذا واحد من أساليب كثيرة مستخدمة لتخريب جزء من بطانة الرحم. يعد استئصال الرحم من الإجراءات الجراحية التي يمكن اللجوء إليها لوقف النزف المهبلي غير السوي. وقد يجري اللجوء إلى هذا الخيار إذا لم تنجح التدابير الأخرى. لكن استئصال الرحم لا يكون وارداً إلا إذا كانت المرأة غير راغبة في الإنجاب، لأن هذا الإجراء يسبب لها عقماً دائماً. قد تفضل المريضة أحياناً الانتظار بعض الوقت قبل معالجة النزف المهبلي غير السوي، لأن من المحتمل أن يزول من تلقاء نفسه. يجب أن تسأل المريضة طبيبها لتعرف ما إذا كان من المستحسن أن تنتظر وتراقب الوضع الخلاصة يمكن أن يحدث النزف المهبلي غير السوي لدى المرأة في أي سن. وهو مشكلة شائعة لدى النساء. إن النزف المهبلي غير السوي أمر مختلف عن النزف الطبيعي في حالة الحيض. ومن الممكن أن يكون هذا النزف غير السوي نزفاً بين الدورات، وأن يدوم عدة أسابيع. ويكون النزف غير سوي أيضاً عندما يحدث قبل البلوغ الجنسي، أو بعد بلوغ المرأة سن اليأس. هناك أسباب مختلفة كثيرة للنزف المهبلي غير السوي. ومن الممكن إجراء اختبارات لتحديد مستوى الهرمونات في الدم وفحص الأعضاء الإنجابية لدى المرأة من أجل تحديد سبب النزف. وعندما تلاحظ المرأة وجود نزف غير سوي، فإن عليها أن تستشير الطبيب لمناقشة سبل المعالجة.
fayroz- ايجي مرشح للاشراف
- عدد المساهمات : 1489
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى