لوحات رسمها قتلة تكشف عالمهم الداخلي
صفحة 1 من اصل 1
لوحات رسمها قتلة تكشف عالمهم الداخلي
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
قد يستغرب كثر أن بعضاً من أشرس القتلة والمجرمين في العالم، لديهم هوايات فنية، تكشف شيئاً عن دواخلهم وعقولهم، وفيما يلي مجموعة من اللوحات التي يثير بعضها القشعريرة، بحسب موقع "فيرالنوف".
جون وين غاسي
ارتكب جون وايان غاسي أكثر من 29 جريمة قتل وعُرف كأكثر السفاحين دموية في تاريخ الولايات المتحدة، حيث عمل في الصباح مهرجاً للأطفال، وليلاً سفاحاً يمضي وقته في تعذيبهم وقتلهم، ولمدة 6 سنوات تكدست جثث ضحاياه في فناء منزله ونتيجة لقلة المساحة اضطر لإلقائهم في النهر.
وألقي القبض عليه بعدما تمكنت ضحيته الأخيرة من الهرب بعد ليلة طويلة من التعذيب الرهيب وعثرت الشرطة على 29 جثة في فناء منزله، ليحكم عليه بالإعدام في 1994.
ورسم غاسي هذه اللوحة للمهرج وغيرها لنفسه قبل إعدامه، كما كان يحب رسم الأقزام السبعة من قصة سنووايت.
هربرت مولين
هذا الرسم الهادئ لا يمكن أن يدل على الفوضى الإجرامية التي دارت في رأس القاتل الشهير هربرت مولين، الذي كان عالم رياضيات، وعرف بتدينه، لكنه ارتكب 13 جريمة قتل في ولاية كاليفورنيا، مدعياً أنه قام بذلك لمنع وقوع زلزال ضخم، عن طريق تقديم أضحية بشرية، وأشار محامية إلى أنه مصاب بالفصام وجنون العظمة، وكونه كان يتعاطى المخدرات ساءت حالته، لكن الكثيرين رأوا أنه كان عاقلاً وواعياً لما قام به من جرائم، ويقضي حاليا عقوبة السجن المؤبد.
هنري لي لوكاس
عاش طفولة قاسية على يد والدته، ويعتقد أنه قتل نحو 600 شخصاً بدءاً بأمه، وعمل رفقة زميله في الإجرام، السفاح "أوتيس تول"، وتظهر هذه اللوحة الصورة التي ربما يرى نفسه عليها.
أوتيس تول
قام هذا المجرم بحرائق متعمدة، واعتداءات جنسية، وكان قاتل أطفال.
كان أول حادث له حين قتل صاحب البيت الذي يسكن فيه، بعد أن رفض السماح له بالخروج من منـزله، فقطعه بالبلطة إرباً
وبعد ذلك أدمن القتل، وكان يطبخ لحم ضحاياه ويتلذّذ بأكله، ويحب أن يرى الدم ينصبّ من الضحية بعد ذبحها، وقبض عليه وشريكه لوكاس عام 1982، ومات تول في السجن بينما أعدم لوكاس في 1999.
جون إدوارد روبينسون
قاتل متسلسل، بدأ بإجرامه في 1984 بقتل النساء، وخلال التسعينيات من القرن الماضي استخدم غرف التشات (المحادثة)، لجذب الضحايا منهن، وأدين بقتل 8 نساء، وفي رسمه هذا يحاول التعبير عن الشعور "بعدم العدالة"، بحسب ما قال.
تشارلز مانسون
من مشاهير القتلة المتسلسلين في العصر الحديث، لكنه لم يقم بذلك بيده، بل جعل مجموعته من التابعين له يقتلون 7 أشخاص، منهم الممثلة شارون تات، وكانت حاملاً وقتها.
واين لو
في 1992، فتح واين لو النار في جامعة ماساتشوستس، ليقتل طالباً وبروفيسوراً، بينما اخذ يبحث عن الباقين لقتلهم بهدوء أعصاب، ويقضي الآن عقوبة السجن المؤبد.
أرثر تشاوكروس
سفاح من نيويورك حارب في الستينيات مع الجيش الأمريكي في فيتنام، واشتهر بقسوته المفرطة، حتى إنه قتل بعض النساء في فيتنام وكان يشوي لحمهن ويأكله، ولما عاد إلى أمريكا سنة 1969 مارس هوايته في أبناء وطنه فقتل طفلاً في العاشرة من عمره سنة 1972 وأكل قلبه وأعضاءه التناسلية، فحُكم عليه بالسجن نظراً لاضطرابه النفسي، ثم عولج وأفرج عنه لحسن سلوكه، فما كان منه إلا أن خرج كالوحش عام 1987 وأدمن القتل، فقتل في خلال السنوات الثلاث التي أعقبت الإفراج عنه 12 امرأة من البغايا وكثيراً ما كان يحفظ الجثث في الثلج ليعود إليها ويقطع منها ما يأكله، وأخيراً قبض عليه وعوقب بالسجن 250 سنة عام 1990، والعجيب أنه نجا من عقوبة الإعدام لاضطرابه النفسي، واعتبر الإفراج عنه من أسوأ أخطاء العدالة الجنائية.
كيث هنتر جيسبرسون
عرف راسم هذه الصورة، بـ "القاتل سعيد الوجه"، كان يضع بطاقات صغيرة رسم عليها وجوهاً مبتسمة للسخرية من الصحفيين خلال المؤتمر بعد القبض عليه، وقتل جيسبرسون 8 نساء منهم صديقته، وادعى أنه قتل 160 شخصاً آخرين.
تشارلز برونسون
ليس المقصود الممثل الأمريكي الليتواني الذي يحمل نفس الاسم، بل هو مجرم عنيف بريطاني، ارتكب معظم جرائمه خلف القضبان، ففي السجن هاجم السجانين وجرحهم واحتجز مساجين رهائن، ومرة احتجز معلم الفن في السجن 44 ساعة لأنه انتقد رسومه، وكانت محكوميته الأساسية فقط سبع سنوات، لكنها طالت أكثر مع نشاطه العنيف، حتى وصلت للمؤبد
قد يستغرب كثر أن بعضاً من أشرس القتلة والمجرمين في العالم، لديهم هوايات فنية، تكشف شيئاً عن دواخلهم وعقولهم، وفيما يلي مجموعة من اللوحات التي يثير بعضها القشعريرة، بحسب موقع "فيرالنوف".
جون وين غاسي
ارتكب جون وايان غاسي أكثر من 29 جريمة قتل وعُرف كأكثر السفاحين دموية في تاريخ الولايات المتحدة، حيث عمل في الصباح مهرجاً للأطفال، وليلاً سفاحاً يمضي وقته في تعذيبهم وقتلهم، ولمدة 6 سنوات تكدست جثث ضحاياه في فناء منزله ونتيجة لقلة المساحة اضطر لإلقائهم في النهر.
وألقي القبض عليه بعدما تمكنت ضحيته الأخيرة من الهرب بعد ليلة طويلة من التعذيب الرهيب وعثرت الشرطة على 29 جثة في فناء منزله، ليحكم عليه بالإعدام في 1994.
ورسم غاسي هذه اللوحة للمهرج وغيرها لنفسه قبل إعدامه، كما كان يحب رسم الأقزام السبعة من قصة سنووايت.
هربرت مولين
هذا الرسم الهادئ لا يمكن أن يدل على الفوضى الإجرامية التي دارت في رأس القاتل الشهير هربرت مولين، الذي كان عالم رياضيات، وعرف بتدينه، لكنه ارتكب 13 جريمة قتل في ولاية كاليفورنيا، مدعياً أنه قام بذلك لمنع وقوع زلزال ضخم، عن طريق تقديم أضحية بشرية، وأشار محامية إلى أنه مصاب بالفصام وجنون العظمة، وكونه كان يتعاطى المخدرات ساءت حالته، لكن الكثيرين رأوا أنه كان عاقلاً وواعياً لما قام به من جرائم، ويقضي حاليا عقوبة السجن المؤبد.
هنري لي لوكاس
عاش طفولة قاسية على يد والدته، ويعتقد أنه قتل نحو 600 شخصاً بدءاً بأمه، وعمل رفقة زميله في الإجرام، السفاح "أوتيس تول"، وتظهر هذه اللوحة الصورة التي ربما يرى نفسه عليها.
أوتيس تول
قام هذا المجرم بحرائق متعمدة، واعتداءات جنسية، وكان قاتل أطفال.
كان أول حادث له حين قتل صاحب البيت الذي يسكن فيه، بعد أن رفض السماح له بالخروج من منـزله، فقطعه بالبلطة إرباً
وبعد ذلك أدمن القتل، وكان يطبخ لحم ضحاياه ويتلذّذ بأكله، ويحب أن يرى الدم ينصبّ من الضحية بعد ذبحها، وقبض عليه وشريكه لوكاس عام 1982، ومات تول في السجن بينما أعدم لوكاس في 1999.
جون إدوارد روبينسون
قاتل متسلسل، بدأ بإجرامه في 1984 بقتل النساء، وخلال التسعينيات من القرن الماضي استخدم غرف التشات (المحادثة)، لجذب الضحايا منهن، وأدين بقتل 8 نساء، وفي رسمه هذا يحاول التعبير عن الشعور "بعدم العدالة"، بحسب ما قال.
تشارلز مانسون
من مشاهير القتلة المتسلسلين في العصر الحديث، لكنه لم يقم بذلك بيده، بل جعل مجموعته من التابعين له يقتلون 7 أشخاص، منهم الممثلة شارون تات، وكانت حاملاً وقتها.
واين لو
في 1992، فتح واين لو النار في جامعة ماساتشوستس، ليقتل طالباً وبروفيسوراً، بينما اخذ يبحث عن الباقين لقتلهم بهدوء أعصاب، ويقضي الآن عقوبة السجن المؤبد.
أرثر تشاوكروس
سفاح من نيويورك حارب في الستينيات مع الجيش الأمريكي في فيتنام، واشتهر بقسوته المفرطة، حتى إنه قتل بعض النساء في فيتنام وكان يشوي لحمهن ويأكله، ولما عاد إلى أمريكا سنة 1969 مارس هوايته في أبناء وطنه فقتل طفلاً في العاشرة من عمره سنة 1972 وأكل قلبه وأعضاءه التناسلية، فحُكم عليه بالسجن نظراً لاضطرابه النفسي، ثم عولج وأفرج عنه لحسن سلوكه، فما كان منه إلا أن خرج كالوحش عام 1987 وأدمن القتل، فقتل في خلال السنوات الثلاث التي أعقبت الإفراج عنه 12 امرأة من البغايا وكثيراً ما كان يحفظ الجثث في الثلج ليعود إليها ويقطع منها ما يأكله، وأخيراً قبض عليه وعوقب بالسجن 250 سنة عام 1990، والعجيب أنه نجا من عقوبة الإعدام لاضطرابه النفسي، واعتبر الإفراج عنه من أسوأ أخطاء العدالة الجنائية.
كيث هنتر جيسبرسون
عرف راسم هذه الصورة، بـ "القاتل سعيد الوجه"، كان يضع بطاقات صغيرة رسم عليها وجوهاً مبتسمة للسخرية من الصحفيين خلال المؤتمر بعد القبض عليه، وقتل جيسبرسون 8 نساء منهم صديقته، وادعى أنه قتل 160 شخصاً آخرين.
تشارلز برونسون
ليس المقصود الممثل الأمريكي الليتواني الذي يحمل نفس الاسم، بل هو مجرم عنيف بريطاني، ارتكب معظم جرائمه خلف القضبان، ففي السجن هاجم السجانين وجرحهم واحتجز مساجين رهائن، ومرة احتجز معلم الفن في السجن 44 ساعة لأنه انتقد رسومه، وكانت محكوميته الأساسية فقط سبع سنوات، لكنها طالت أكثر مع نشاطه العنيف، حتى وصلت للمؤبد
fayroz- ايجي مرشح للاشراف
- عدد المساهمات : 1489
مواضيع مماثلة
» لوحات رسمها قتلة تكشف عالمهم الداخلي
» التصميم الداخلي في فن العمارة (1)
» الطب الشرعي : قتلة متظاهري الاتحادية ليسوا بلطجية
» ايمان البحر يتجاوز الحدود و يهاجم " تسلم الايادي " و يصف الجيش و الشرطة انهم "قتلة "
» 17 خطوة تكشف لك أسرار زوجك
» التصميم الداخلي في فن العمارة (1)
» الطب الشرعي : قتلة متظاهري الاتحادية ليسوا بلطجية
» ايمان البحر يتجاوز الحدود و يهاجم " تسلم الايادي " و يصف الجيش و الشرطة انهم "قتلة "
» 17 خطوة تكشف لك أسرار زوجك
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى