زوجة تطلب الخلع : "جوزي بينام مع اختي من 22 سنة"
صفحة 1 من اصل 1
زوجة تطلب الخلع : "جوزي بينام مع اختي من 22 سنة"
.
زوجة تطلب الخلع : "جوزي بينام مع اختي من 22 سنة"
أجساد منهكة، تتراص على كراسٍ خشبية متهالكة كالبيان، تنثر نظراتها الحائرة على العابرين، أصواتها متداخلة لا تستطيع أن تميزها من شدة وهنها، وسط هذا المشهد الفوضوى جلست "س.م" الزوجة الأربعينية فى رواق طويل قابع بمحكمة الأسرة بمصر الجديدة، ترتدى ملابس متواضعة، وتضم طفلتها التى لم تكمل عامها الثالث بعد، إلى صدرها المثقل بالهموم، فى انتظار استكمال أوراق دعوى الخلع التى أقامتها ضد زوجها الخمسينى بعد زواج دام لأكثر من 22 عاما، وأثمر عن إنجاب 4 أولاد، لاكتشافها علاقته غير الشرعية بشقيقتها- بحسب روايتها- وتهديده لها بإيداعها مستشفى الأمراض النفسية والعصبية بعد مواجهتها له بأدلة خيانته.
تقول الزوجة الأربعينية فى بداية حديثها لـ"صدى البلد": "تزوجته منذ 22 عاما، حيث رشحنى له أحد معارفى عندما سأله عن عروس جميلة، من أصل طيب وملتزمة، لم أكن قد أكملت عامى الـ18 بعد، وأتذكر أنه حينما تقدم لطلب يدى وافق أهلى عليه دون أن يتتبعوا أثره جيدا، مكتفين بما روجوه عن محاسنه، بأنه موظف، له دخل ثابت ويمتلك شقة فى حى شعبى، وسيوفر لى حياة كريمة ومستقرة، وسنه مناسبة حيث لا يفصلنى عنه سوى سنوات معدودة، واستمرت الخطبة لعدة شهور، ولم يبد زوجى خلالها أى اعتراض على التزامى أو قلة خبرتى، ولم ألمح حتى أنه كان يرغب فى زوجة منفتحة، تخضع لكل طلباته حتى ولو كانت تغضب الخالق، ولأننى لم أمر بأى تجارب قبله لم أكتشف أن استقامته كانت مصطنعة وأن طيبته كانت مزيفة".
تغمض الزوجة الأربعينية عينيها اللتين أذهب الحزن بريقهما، وتسترجع تفاصيل زيجتها البائسة: "بعد الزواج اكتشفت أن النساء تجرى فى دماء زوجى، وتلقيت أول خيانة منه بعد عام فقط، حيث استغل مكوثى فى بيت أهلى بعد نشوب خلافات بيننا، واستقطب إحدى ساقطاته إلى شقتى وعاشرها على فراشى، وعلمت بأمرها من صاحب العقار الذى هدد بسحب الشقة منا بسبب أفعال زوجى، ولم تمر فترة طويلة حتى تلقيت الصدمة الثانية، حيث فوجئت بالقبض عليه بعد صدور حكم بسجنه فى قضية تبديد وايصالات أمانة، وبسؤالى عن أصل الواقعة اكتشفت أنه قد اخطأ مع إحدى الفتيات قبل زواجه بها، وبعد علم أهل الفتاة بتدنيسه لشرفهم، خطفوه وقيدوه بالحبال، ثم أرغموه على تحرير ايصالات أمانة كضمانة للإيفاء بوعده بالزواج من ابنتهم".
وتغافل عيون الزوجة الأربعينية دمعة وهى تتابع حكايتها: "ولأننى أعلم جيدا ماذا سيقول أهلى إذا بحت لهم بحقيقة زوجى: "أهى جوازة أحسن من قعدتك جنبا، وإحنا ماصدقنا نخلص منك ويا خيبة يرافق ولا يتجوز عليكى"، لم أجرؤ على التفوه بكلمة واحدة، وآثرت أن أخفيها فى نفسى، وحدثتها بأنها يكفيها بيت مستقل تستظل بجدرانه، ويسترها بعيدا عمن تنفسوا الصعداء لأنهم تخلصوا منى أخيرا، ويرحمها من أن تحمل لقب مطلقة فى مجتمع يعتبرها امرأة درجة ثانية، لا حق لها فى الإختيار أو الحياة، وذكرتها بالجنين الذى كنت أحمله فى أحشائى وقتها، وفى صمت دفعت قيمة ايصالات الأمانة إلى أهل الفتاة لأنقذه من السجن، ويا ليتنى ما خضعت لخوفى، وتركته قابعا فى زنزانة عفنة مظلمة، لكن ما باليد حيلة كما يقولون، لا مال ولا سند".
وبصوت تتلون نبراته بالحسرة تقول: "توالت خيانات زوجى لى على فراشى، وتجاوزت زيجاته العرفية الـ 4 زيجات، أو بمعنى أدق هذا ماتمكنت من الوصول إليه، وارتفع سقف طلباته المحرمة ومحاولاته لتطبيق ما يراه فى الافلام الجنسية المخزية على هاتفه فى لقاءاتنا، وارتفعت معها مقاومتى لمخالفة شرع الله، وليعاقبنى على عدم الخضوع لأوامره الشاذة انفصل عنى فى الفراش، فعوضت وحدتى بالعبادة، بينما غرق هو فى ملذاته ولهوه مع النساء فى الملاهى الليلية والمقاهى، يسهرون معا حتى الساعات الأولى من صباح اليوم التالى، ويتركنى أنا وحيدة تحرقنى نار القلق والألم فى فراشى، حاولت أن أعرف منه لماذا يفعل هذا معى، واذكره بتعاليم دينه لعله يرجع عن خطاياه، فقال لى بابتسامة عريضة: "هم بيعملولى اللى أنتى مش عايزة تعمليه"، حينها أدركت أنه لا أمل من انصلاحه، وتركت له البيت وطلبت الطلاق، وكالعادة خذلنى أهلى وأرغمونى على العودة إليه صاغرة، ليخوننى مع شقيقتى من أبى".
تتنقل الزوجة الأربعينية بناظريها بين أوراق دعوى الخلع ووجه طفلتها الغارقة فى سبات عميق، وهى تتحدث عن تفاصيل خيانة زوجها لها مع شقيقتها: "كان أول تعارف بينهما فى عزاء والدى، يومها سال لعابه على جمال وجهها ومفاتنها وقسمات جسمها الممشوق، وبات يرمقها بين الحين والأخر بنظرات معبقة بالرغبة، وهى الأخرى استجابت له، فقد رأت فيه منقذا لها بعد طلاقها من زوجها الأول، رجل سيتولى الإنفاق عليها وسيشبع رغبات جسدها، لحين أن تتمكن من الإيقاع بآخر أيسر منه حالا، وهذا ماحدث بالفعل فبعد زواجها من رجل ثرى، قطعت علاقتها بزوجى الذى جن جنونه برحيلها عنه، وبات يلاحقها أينما تولى وجهها، لتشتكى إلى شقيقتها منه وتكشف لها أنها كانت ترافقه، ويصل إلى مسامعى تفاصيل علاقتهما الآثمة، لا أعرف ألم يكتف بعاهراته ؟!، أضاقت به الدنيا ولم يجد سوى ابنة أبى ؟!".
يحتل الغضب قسمات الزوجة المخدوعة وهى تكمل حكايتها: "أفقدتنى الصدمة القدرة على التفكير، وغرقت فى دوامات الأسئلة، هل بقائى مع زوجى بعد علمى بعلاقته الآثمة بشقيقتى شرعى؟!، وماذا عن الجنين الذى ينبت فى أحشائى ؟!، هل يحق لى أن أتخلص منه؟!، وماذا عن مصير أولادى بعدما صارت الألسنة تتناقل سيرة والدهم السيئة ؟!، هرعت إلى لجنة الفتوى بالأزهر الشريف، لعلى أجد إجابة تنتشلنى من حيرتى، ؟!، فأكد لى الشيخ أنه لا إثم علىّ لأننى لم أكن أعرف أن هناك علاقة بين زوجى وشقيقتى، وأفتانى بضرورة خلعه، خاصة أنه يصر على البقاء معها، ويرفض تطليقى، بحجة أنه لن يجد من تصون شرفى وبيته مثلى، وحذرنى من اجهاض الجنين".
وبنبرة حادة تختتم روايتها: "طرقت أبواب محكمة الأسرة، وتقدمت بطلب إلى مكتب تسوية المنازعات الأسرية لتطليقى من زوجى طلقة بائنة للخلع، لكن أهلى أوصونى أن اتأكد مما أقول قبل تحريك دعوى الخلع، وبعد 8 شهور من الشك والبحث عثرت على الدليل القاطع، مجموعة من الرسائل الإباحية المتبادلة بين زوجى وشقيقتى، وعقد إيجار الشقة التى يلتقيان فيها، واجهته بأدلة خيانته فاتهمنى بالجنون وهددنى بإيداعى مستشفى الأمراض العقلية والنفسية أمامى ابنى الكبير، فقررت أن أوقف نزيف كرامتى الذى دام لأكثر من 22 عاما، وأستكمل دعوى الخلع كى يخلو لهما الطريق، ويتزوجها إذا أراد، لكنى أعلم أنها لن تتزوجه فهو بالنسبة لها مجرد حافظة نقود ستتخلص منها بمجرد فراغها".
زوجة تطلب الخلع : "جوزي بينام مع اختي من 22 سنة"
أجساد منهكة، تتراص على كراسٍ خشبية متهالكة كالبيان، تنثر نظراتها الحائرة على العابرين، أصواتها متداخلة لا تستطيع أن تميزها من شدة وهنها، وسط هذا المشهد الفوضوى جلست "س.م" الزوجة الأربعينية فى رواق طويل قابع بمحكمة الأسرة بمصر الجديدة، ترتدى ملابس متواضعة، وتضم طفلتها التى لم تكمل عامها الثالث بعد، إلى صدرها المثقل بالهموم، فى انتظار استكمال أوراق دعوى الخلع التى أقامتها ضد زوجها الخمسينى بعد زواج دام لأكثر من 22 عاما، وأثمر عن إنجاب 4 أولاد، لاكتشافها علاقته غير الشرعية بشقيقتها- بحسب روايتها- وتهديده لها بإيداعها مستشفى الأمراض النفسية والعصبية بعد مواجهتها له بأدلة خيانته.
تقول الزوجة الأربعينية فى بداية حديثها لـ"صدى البلد": "تزوجته منذ 22 عاما، حيث رشحنى له أحد معارفى عندما سأله عن عروس جميلة، من أصل طيب وملتزمة، لم أكن قد أكملت عامى الـ18 بعد، وأتذكر أنه حينما تقدم لطلب يدى وافق أهلى عليه دون أن يتتبعوا أثره جيدا، مكتفين بما روجوه عن محاسنه، بأنه موظف، له دخل ثابت ويمتلك شقة فى حى شعبى، وسيوفر لى حياة كريمة ومستقرة، وسنه مناسبة حيث لا يفصلنى عنه سوى سنوات معدودة، واستمرت الخطبة لعدة شهور، ولم يبد زوجى خلالها أى اعتراض على التزامى أو قلة خبرتى، ولم ألمح حتى أنه كان يرغب فى زوجة منفتحة، تخضع لكل طلباته حتى ولو كانت تغضب الخالق، ولأننى لم أمر بأى تجارب قبله لم أكتشف أن استقامته كانت مصطنعة وأن طيبته كانت مزيفة".
تغمض الزوجة الأربعينية عينيها اللتين أذهب الحزن بريقهما، وتسترجع تفاصيل زيجتها البائسة: "بعد الزواج اكتشفت أن النساء تجرى فى دماء زوجى، وتلقيت أول خيانة منه بعد عام فقط، حيث استغل مكوثى فى بيت أهلى بعد نشوب خلافات بيننا، واستقطب إحدى ساقطاته إلى شقتى وعاشرها على فراشى، وعلمت بأمرها من صاحب العقار الذى هدد بسحب الشقة منا بسبب أفعال زوجى، ولم تمر فترة طويلة حتى تلقيت الصدمة الثانية، حيث فوجئت بالقبض عليه بعد صدور حكم بسجنه فى قضية تبديد وايصالات أمانة، وبسؤالى عن أصل الواقعة اكتشفت أنه قد اخطأ مع إحدى الفتيات قبل زواجه بها، وبعد علم أهل الفتاة بتدنيسه لشرفهم، خطفوه وقيدوه بالحبال، ثم أرغموه على تحرير ايصالات أمانة كضمانة للإيفاء بوعده بالزواج من ابنتهم".
وتغافل عيون الزوجة الأربعينية دمعة وهى تتابع حكايتها: "ولأننى أعلم جيدا ماذا سيقول أهلى إذا بحت لهم بحقيقة زوجى: "أهى جوازة أحسن من قعدتك جنبا، وإحنا ماصدقنا نخلص منك ويا خيبة يرافق ولا يتجوز عليكى"، لم أجرؤ على التفوه بكلمة واحدة، وآثرت أن أخفيها فى نفسى، وحدثتها بأنها يكفيها بيت مستقل تستظل بجدرانه، ويسترها بعيدا عمن تنفسوا الصعداء لأنهم تخلصوا منى أخيرا، ويرحمها من أن تحمل لقب مطلقة فى مجتمع يعتبرها امرأة درجة ثانية، لا حق لها فى الإختيار أو الحياة، وذكرتها بالجنين الذى كنت أحمله فى أحشائى وقتها، وفى صمت دفعت قيمة ايصالات الأمانة إلى أهل الفتاة لأنقذه من السجن، ويا ليتنى ما خضعت لخوفى، وتركته قابعا فى زنزانة عفنة مظلمة، لكن ما باليد حيلة كما يقولون، لا مال ولا سند".
وبصوت تتلون نبراته بالحسرة تقول: "توالت خيانات زوجى لى على فراشى، وتجاوزت زيجاته العرفية الـ 4 زيجات، أو بمعنى أدق هذا ماتمكنت من الوصول إليه، وارتفع سقف طلباته المحرمة ومحاولاته لتطبيق ما يراه فى الافلام الجنسية المخزية على هاتفه فى لقاءاتنا، وارتفعت معها مقاومتى لمخالفة شرع الله، وليعاقبنى على عدم الخضوع لأوامره الشاذة انفصل عنى فى الفراش، فعوضت وحدتى بالعبادة، بينما غرق هو فى ملذاته ولهوه مع النساء فى الملاهى الليلية والمقاهى، يسهرون معا حتى الساعات الأولى من صباح اليوم التالى، ويتركنى أنا وحيدة تحرقنى نار القلق والألم فى فراشى، حاولت أن أعرف منه لماذا يفعل هذا معى، واذكره بتعاليم دينه لعله يرجع عن خطاياه، فقال لى بابتسامة عريضة: "هم بيعملولى اللى أنتى مش عايزة تعمليه"، حينها أدركت أنه لا أمل من انصلاحه، وتركت له البيت وطلبت الطلاق، وكالعادة خذلنى أهلى وأرغمونى على العودة إليه صاغرة، ليخوننى مع شقيقتى من أبى".
تتنقل الزوجة الأربعينية بناظريها بين أوراق دعوى الخلع ووجه طفلتها الغارقة فى سبات عميق، وهى تتحدث عن تفاصيل خيانة زوجها لها مع شقيقتها: "كان أول تعارف بينهما فى عزاء والدى، يومها سال لعابه على جمال وجهها ومفاتنها وقسمات جسمها الممشوق، وبات يرمقها بين الحين والأخر بنظرات معبقة بالرغبة، وهى الأخرى استجابت له، فقد رأت فيه منقذا لها بعد طلاقها من زوجها الأول، رجل سيتولى الإنفاق عليها وسيشبع رغبات جسدها، لحين أن تتمكن من الإيقاع بآخر أيسر منه حالا، وهذا ماحدث بالفعل فبعد زواجها من رجل ثرى، قطعت علاقتها بزوجى الذى جن جنونه برحيلها عنه، وبات يلاحقها أينما تولى وجهها، لتشتكى إلى شقيقتها منه وتكشف لها أنها كانت ترافقه، ويصل إلى مسامعى تفاصيل علاقتهما الآثمة، لا أعرف ألم يكتف بعاهراته ؟!، أضاقت به الدنيا ولم يجد سوى ابنة أبى ؟!".
يحتل الغضب قسمات الزوجة المخدوعة وهى تكمل حكايتها: "أفقدتنى الصدمة القدرة على التفكير، وغرقت فى دوامات الأسئلة، هل بقائى مع زوجى بعد علمى بعلاقته الآثمة بشقيقتى شرعى؟!، وماذا عن الجنين الذى ينبت فى أحشائى ؟!، هل يحق لى أن أتخلص منه؟!، وماذا عن مصير أولادى بعدما صارت الألسنة تتناقل سيرة والدهم السيئة ؟!، هرعت إلى لجنة الفتوى بالأزهر الشريف، لعلى أجد إجابة تنتشلنى من حيرتى، ؟!، فأكد لى الشيخ أنه لا إثم علىّ لأننى لم أكن أعرف أن هناك علاقة بين زوجى وشقيقتى، وأفتانى بضرورة خلعه، خاصة أنه يصر على البقاء معها، ويرفض تطليقى، بحجة أنه لن يجد من تصون شرفى وبيته مثلى، وحذرنى من اجهاض الجنين".
وبنبرة حادة تختتم روايتها: "طرقت أبواب محكمة الأسرة، وتقدمت بطلب إلى مكتب تسوية المنازعات الأسرية لتطليقى من زوجى طلقة بائنة للخلع، لكن أهلى أوصونى أن اتأكد مما أقول قبل تحريك دعوى الخلع، وبعد 8 شهور من الشك والبحث عثرت على الدليل القاطع، مجموعة من الرسائل الإباحية المتبادلة بين زوجى وشقيقتى، وعقد إيجار الشقة التى يلتقيان فيها، واجهته بأدلة خيانته فاتهمنى بالجنون وهددنى بإيداعى مستشفى الأمراض العقلية والنفسية أمامى ابنى الكبير، فقررت أن أوقف نزيف كرامتى الذى دام لأكثر من 22 عاما، وأستكمل دعوى الخلع كى يخلو لهما الطريق، ويتزوجها إذا أراد، لكنى أعلم أنها لن تتزوجه فهو بالنسبة لها مجرد حافظة نقود ستتخلص منها بمجرد فراغها".
Eghelp- مشرف عام
- عدد المساهمات : 2823
مواضيع مماثلة
» المستشار مرتضى منصور : باسم يوسف بينام بالبامبرز وبيقول رقم والدته ع الهوا
» الدستورية تطلب اكمال اوراق قضية التأسيسية
» الأموال العامة تطلب تقرير حسابات مبارك السرية
» Yahoo تطلب من مستخدميها تغيير كلمة المرور لاحتمال سرقتها في هجوم الكتروني
» زوجة موظف مضرب عن الطعام بطنطا تستغيث برئيس إسرائيل
» الدستورية تطلب اكمال اوراق قضية التأسيسية
» الأموال العامة تطلب تقرير حسابات مبارك السرية
» Yahoo تطلب من مستخدميها تغيير كلمة المرور لاحتمال سرقتها في هجوم الكتروني
» زوجة موظف مضرب عن الطعام بطنطا تستغيث برئيس إسرائيل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى